يقول ريلكه: “لا تكتب الشِّعر إلَّا إذا شعرت بأنك ستموت لو لم تفعل”. وهذا ما حدث معي حين تجلَّى أمام خيالي “جبل تهلّل”!
ولأن موهبة كتابة الشِّعر في موازين الأدب لا تعادل إلَّا موهبة قراءته. فإنني أعوِّل على هذه القصيدة. فقارئ الشِّعر نادر، ندرة الشاعر، وندرة الشِّعر نفسه!
“حكاية من أبها” تنطلق من مكان خاص من الحُب، ومن فعل الحُب بكل تفاصيله وأعماقه.
بلقيس الملحم
• عضو في النادي الأدبي في المنطقة الشرقية.
• عضو فخري في مؤسسة ناجي نعمان الدولية في بيروت وسفيرة “الثقافة بالمجان” في الخليج العربي.
• صدر لها:
- “أرملة زرياب.. قصص من العراق” مجموعة قصصية
- “حريق الممالك المُشتهاة” راوية
- “ما قال الماء للقصب” شعر
- “مناديل القدِّيسة” شعر
- “قبل أن ينقرض الحُب” شعر
- “هل تشتري ثيابي” قصص قصيرة
- “أحبكَ حتى تنتهي الحرب” شعر
• ولها تحت الطبع:
– رواية “النماص.. ميعاد الرحيل والبقاء”.
اترك تعليقاً