تلقَّت القافلة على موقعها الإلكتروني عدداً كبيراً من الرسائل والتعليقات على المواد المنشورة، نقتطف منها عيِّنة محدودة جداً بسبب ضيق المجال.
فقد كتب عبدالله محمد حول ورشة العمل التي كانت بعنوان «برنامج التطوير المهني للمعلم»، يقول: «من وجهة نظري الشخصية، فإن التطوير الحقيقي للمعلِّم يبدأ من خلال إعادة تصميم المناهج والمقررات التي تدرس للطالب الجامعي المقرر تخرجه معلماً، وتطويرها باستمرار، وبذلك تضمن الوزارة معلماً محترفاً في التعليم».
وحول الموضوع نفسه كتب إبراهيم عوض خلف: إن أسلوب التدريب المتبع حالياً يضع المعلم في المرحلة الأخيرة من التدريب، مع أنه هو المعني بالدرجة الأولى بهذا التطوير. إن أسلوب التسلسل الهرمي للتدريب غير مُجدٍ.
وكتب عبدالرحمن عبدالله محسن العطاس معقِّباً على افتتاحية رئيس التحرير «قافلة متطورة لجمهور متجدد»: «قد لا أملك الشكر الكافي لرئيس تحرير القافلة وإلى كل القائمين عليها. ولكني أقول كلمة حق إن هذه المجلة تركت أثراً كبيراً في قلوبنا، وأصبحت تملأ حياتنا أملاً لا غنى لنا عنه، لا سيما بعد إصدار نسختها الإلكترونية.
وعلَّق الدكتور خالد ناصر الرضيمان على موضوع «الوقود الحيوي وأزمة الغذاء العالمية» بقوله: «مقال متميز ومجلة متميزة في مواضيعها وتنوع ثقافتها». أما موضوع «ازرع ما تحتاجه بنفسك» فقد وصفه قائلاً: «متميز. وأتمنى وجود حديقة في كل منزل ومدرسة وأي مكان يمكن الزراعة فيه من الأسطح إلى الاستراحات».
وحظي باب «فرشاة وإزميل» الذي كان مخصصاً للفنان فهد النعيمة بتعليقات عديدة، منها قول بدر حزام العتيبي: «ما شاء الله، تبارك الله.. الله يوفقه.. رسام متميز، والمستقبل أمامه».
وتعقيباً على موضوع «الأهل وفروض الأولاد المدرسية» كتب محمد شمص: «أهنئ القافلة والسيدة مهى قمر الدين على مقالاتها الرائعة والمفيدة.. بوركت سيدتي وبوركت أعمالك».
ووصف نايف علي حمراني الموضوع العلمي الذي كان بعنوان «ماذا نعرف عن السرطان؟» بقوله: «مقالة رائعة وتُعد بصدق بحثاً مصغراً عن هذا المرض الخطير.. شكراً دكتور».
وناقش عبدالله التميمي ما جاء في زاوية فيزياء دقيقة واحدة بعنوان «تحت المطر» بقوله: مع أنني أتفق مع ما جاء في التحليل المنشور، فإنني أرى أن الكاتب أغفل أنك إن سرت أو عدوت، فهناك نقاط مطر كانت ستصيب الرأس من الخلف، ولكنك تجاوزتها. المحصلة هي أنك إن سرت أو عدوت فإن كمية المطر التي ستصيبك هي واحدة.
وعلَّق عبدالله محمد على موضوع التصوير بالجوال قائلاً: إن تطور كاميرات الهاتف الجوال أمرٌ متوقَّع لأنه يأتي بموازاة التطورات الكثيرة في جوانب التقنية عموماً. ما يجب الاهتمام به هو ضبط استخدام هذه التقنيات واستحداث استخدامات مفيدة لها.
أما أيمن عبدالسميع حسن، فرأى أن العرض الذي تناول «الإبداع العربي» بالتساؤل إن كان قد جفَّ أم يتجدَّد هو: «مقال رائع وممتع. وهذا ما عودتنا عليه الرائدة مجلة القافلة. والله ولي التوفيق».
المشتركون الجدد
وردتنا طلبات اشتراك من كل من السادة الدكتور لويس بلين قنصل فرنسا العام في جدة، حسين عبدالوهاب المعلم – الدمام، جواد حسن رمضان – الأحساء، أحمد حسن البقشي – الأحساء، عبدالله صالح الدرويش – الخبر، وجيه محمد آل رمضان – القطيف، الدكتور هشام بن سليمان أبو عودة – الرياض، المهندس عماد بن جميل خياط – جدة، محمد عبدالله الهنائي – سلطنة عمان، سيد خلاف – القاهرة، موفق عبدالمحسن – الجزائر، الشيخ محمد فضيل – سري لانكا.كما وصلتنا العناوين الجديدة لكل من عثمان صالح النمير – الظهران، محمد جمال المجحد – ألمانيا، يوسف نور الزبير شمس الحق – مكة المكرمة، وقد أحلنا عناوين الجميع إلى قسم الاشتراكات، وستصلهم القافلة بانتظام قريباً إن شاء الله.