بين الوقوف على تخوم الروح وبين العودة إلى ذاكرةٍ تشدّنا إلى الماضي، تظلّ براءة الإنسان رايةً تحاول البقاء على قيد الحياة في خضمّ السعي الذي لا ينتهي ولا يريد.
أفهم الشعر قفزةً في فضاء الآتي، وأراهن على عدم الوصول في كل مرَّة. لم تكن كثافة الماء ولا جسارة الجبال فخّاً لاجتذاب الريح. العمر ما لم يحدث بعد، والشعر أن نجازف فحسب.
د. مستورة العرابي
أستاذ الأدب والنقد الحديث المساعد – جامعة الطائف.
– عضو اللجنة الثقافية لسوق عكاظ.
– عضو اللجنة الثقافية بمعرض جدة للكتاب.
– رئيسة شرفة الشعر بأكاديمية الشعر العربي.
– عضو لجنة الترجمة بأكاديمية الشعر العربي.
– عضو لجنة تحكيم في مسابقة الأمير عبدالله الفيصل لطلاب الجامعات السعودية.
– عضو مؤسس في جمعية الأدب بوزارة الثقافة.
الإنتاج النقدي والإبداعي:
– التشكيل الجمالي في شعر عبدالعزيز خوجة.
– صناعة المعنى في شعر محمد إبراهيم يعقوب مقاربة سيميائية.
– ديوان شعر (ما التبس بي.. ما غبت عنه).
اترك تعليقاً