غالباً ما تردنا أخبار الحركة التشكيلية في المملكة بشكل متقطِّع، وتقتصر على أوجه من النشاط معينة ومتفرقة، أو موسمية في أحسن الأحوال، الأمر الذي لا يكفي لرسم الصورة الشاملة لمسيرة الفن التشكيلي في بلادنا، فتبقى هذه الصورة بكل ما فيها من تعب ومنجزات غائبة عن أذهان الكثيرين من غير المتابعين.
الصحافية السعودية ابتسام محمد تجمع هنا كل المفاصل الرئيسة في مسيرة الفن التشكيلي السعودي منذ بداياته في ستينيات القرن الماضي وحتى اليوم، متوقفة بشيء من التفصيل أمام تكاتف الرعاة العديدين من جهات رسمية وخاصة على دعم الفنانين والنهوض بالحركة التشكيلية لتصل إلى ما هي عليه في يومنا هذا.
غالباً ما تردنا أخبار الحركة التشكيلية في المملكة بشكل متقطِّع، وتقتصر على أوجه من النشاط معينة ومتفرقة، أو موسمية في أحسن الأحوال، الأمر الذي لا يكفي لرسم الصورة الشاملة لمسيرة الفن التشكيلي في بلادنا، فتبقى هذه الصورة بكل ما فيها من تعب ومنجزات غائبة عن أذهان الكثيرين من غير المتابعين.
الصحافية السعودية ابتسام محمد تجمع هنا كل المفاصل الرئيسة في مسيرة الفن التشكيلي السعودي منذ بداياته في ستينيات القرن الماضي وحتى اليوم، متوقفة بشيء من التفصيل أمام تكاتف الرعاة العديدين من جهات رسمية وخاصة على دعم الفنانين والنهوض بالحركة التشكيلية لتصل إلى ما هي عليه في يومنا هذا.