مجلة ثقافية منوعة تصدر كل شهرين
مارس – أبريل | 2024
المركاز بحلته الجديدة
المقهى فضاء سوسيولوجي بامتياز كما يُقال؛ فهو مكان للتجمع المفتوح لكلّ النّاس من مختلف الأعمار، ما جعله مُلهم الأدباء وحاضن الثقافة.
قراءة >
الحياة البسيطة والوارفة
طيران
أبي الذي لا يشبهُ الطيورَ
ليسَ يشبهُ الرياحْ
ورغم هذا
طارَ للسماءِ دونما جناحْ!…
قراءة >
عبدالعزيز عاشور
تحفّز أعمال الفنان عبدالعزيز عاشور، بروحانية “الأبيض” الذي يستحوذ على جل مساحاتها، المتلقي للغوص عميقًا في أغوار النفس، والتأمل في لوحاته الفنية ورؤيتها بنظرة معمّقة، وذلك من خلال تعمّده تقليل العناصر البصرية وتركيزه على اللون الأبيض، وكأنما يذكرنا بضرورة الاختزال والتجرد للوصول إلى العمق.
قراءة >
أعظم ليالي البوب
ثمة ما يشبه الانتقال عبر الزمن يسيطر على المُشاهد أثناء مُشاهدته للفِلم الوثائقي “أعظم ليالي البوب” (The Greatest Night in Pop)، الذي أطلقته منصة نتفلكس، مؤخرًا. الفِلم للمُخرج الفيتنـامي الأصل الأمريكي الجنسية، باو نجوين.
قراءة >
سحر المسوّدة الأولى
لا يوجد نصّ بشريّ ليس له مسوّدات خلال الكتابة. هنالك دائمًا مسودة واحدة على الأقل، وهنا يكمن سرُّ سحر المسودة الأولى. هذا السحر الذي غالبًا ما يثب فوقه المؤلفون هرولةً وكأنهم يتسابقون لإنجاز أكبر قدر من مسودات الكتابة قيد الإنجاز.
قراءة >
حين تتجلَّى الترجمة في الرواية
الترجمة كفعل توسط “mediation”، والمترجم كوسيط “mediator”، موضوع يشكّل عاملًا مشتركًا بين أربع روايات تناقشها هذه المقالة، مرتبة وفقًا لسنوات صدورها: “المترجمة”، و “الحفيدة الأميركية”، و “عشرة أسابيع بجوار النهر” و “الأمريكي الذي قرأ جلجامش”.
قراءة >
الأفلام السعودية.. مرايا للمجتمع؟
منذ فتح الباب واسعًا أمام الحركة الثقافية والفنية، دخلت السينما السعودية في سباق مع الزمن. وأدَّى كل فِلم سعودي دوره، صغيرًا كان أم كبيرًا، في إبراز الهوية الثقافية السعودية لكل منطقة.
قراءة >