مجلة ثقافية منوعة تصدر كل شهرين
مارس - أبريل | 2019

حياتنا اليوم

حول فضيلة التأني..

عالم محموم ومتسارع.. عصر السرعة.. الوقت لا ينتظر.. عدم تفويت الفرصة.. عبارات ما فتئت تطرق أسماعنا كل يوم لتصيبنا بنوبات من الهلع والرعب، إلى درجة أننا أمسينا مصابين “بالخوف من فوات الأشياء”، أو ما يُدعى اختصاراً بـ “فومو” (FOMO, Fear of Missing Out).


قراءة >
حياتنا اليوم

صغار يواجهون مخاطر يهابها المغامرون الكبار

إذا كان وصول التلاميذ إلى مدارسهم في كثير من الحواضر والمُدن حول العالم لا يتطلَّب سوى عبور الشارع، ففي مناطق عديدة أُخرى يُجازف التلاميذ بالسير في دروب خطرة أملاً في اللحاق بطابور الصباح المدرسي. فتكون رحلتهم من البيت إلى المدرسة أقرب إلى المغامرة غير المحسوبة العواقب، حيث تُحتِّم عليهم التضاريس الجُغرافية الصعبة، وقسوة الطقس، والأحوال غير المُستقرَّة للمناخ، عبور طُرق غير مألوفة، كاختراق مناطق صحراوية جافــــة، أو مناطــق غابات وأدغــال، أو اجتياز جــداول وأنهــار، أو تسلُّق مناطق جبلية، أو السير فوق مياه مُتجمِّدة.


قراءة >
تخصص جديد

العلوم التطبيقية في التحليل المكاني للصحة العامة

برنامج ماجستير العلوم التطبيقية في التحليل المكاني للصحة العامة، هو تخصص جديد اعتمدته كلية جونز هوبكنز بلومبرج للصحة العامة في العام الماضي 2018م. وهو يؤهِّل الطلاب لجمع المعلومات الجغرافية ورسمها وتفسيرها وتحليلها بشكل فعّال، لاختبار وتحسين الفرضيات التي تساعد على الإجابة عن مجموعة من الأسئلة في قطاع الصحة العامة.


قراءة >
عين وعدسة

رحلة إلى القطب المتجمِّد الشمالي

ليس بالأمر العادي أن تسمع حكاية شاب سعودي  يعمل في مجال الحاسب الآلي ويقرِّر المغامرة في رحلة مع ستة عشر مصوراً من دول العالم إلى القطب الشمالي. إنه طالب عبدالله المرّي، الذي أمضى تسعة أيام في المحيط المتجمِّد الشمالي، ليلتقط صوراً فوتوغرافية يضيفها إلى سجل مغامراته التي قام بها سابقاً في أدغال إفريقيا والهند، ودفعته إلى البحث عن المغامرة التالية.


قراءة >
فكرة

أول أداة تقيس علاقة الأطفال بالطبيعة

يمكن للمدن أن تكون مكاناً رائعاً لتربية الأطفال، ولكن عندما يتعلَّق الأمر بتواصل الأطفال مع الطبيعة، فإنها تشكِّل تحديات كبرى. وحتى عندما تحتوي المدن على عدد كبير من المتنزهات والمساحات الخضراء، قد يكون من الصعب على العائلات الوصول إليها. كما أن وجود لافتات تقول “ابقِ بعيداً عن العُشب” أو عندما يفترض الوالدان أن مساحة ما من الحديقة قذرة أو خطرة، يعيق تواصل الأطفال مع الطبيعة بحرية كاملة.


قراءة >