جاءنا من الدكتورة منى أحمد الرميح رئيسة قسم التربية وعلم النفس في كلية التربية في الجبيل، جامعة الدمام، أنها بصدد عمل دراسة حول لغة الشباب وأثرها على الهوية الثقافية. وأنها وجدت خلال بحثها عن مادة علمية للدراسة بحثاً منشوراً في القافلة، ترغب في الحصول على نسخة منه، إضافة إلى الاشتراك في المجلة.
والقافلة ترحِّب بالدكتورة منى مشتركة جديدة. أما أسرع طريقة للحصول على البحث المطلوب فهي في زيارة إلى موقع القافلة الإلكتروني.
ومن الدكتور درويش مصطفى الشافعي، الذي كتب موضوع ”التلوث الضوئي وفقدان الظلام” في عدد سبتمبر-أكتوبر. جاءنا أنه سعد بمشاركة الزميل عبده عبدالله عريشي في المقالة نفسها، ووصفها بأنها خطوة طيبة تحقق نجاحاً أكبر وفائدة أشمل.
ونحن في القافلة نرى في هذا الموقف ما يدل على تقدير للعمل المشترك والتعاون الذي نرجو أن يستمر ما بين المجلة وكتَّابها، وما بين كتَّابها مع بعضهم بعضاً.
ويقترح مهندس الحاسب الآلي فهد سفر الرويشي كتابة بحث علمي بعنوان ”تقنيات التعلّم عن بُعد”. وقد أحيل هذا الاقتراح إلى فريق التحرير للبت فيه.
الكاتبة تهاني الرمضان قالت إنها كتبت عديداً من المقالات في أدب الرحلات عن لندن وروما وإسطنبول والكويت وغيرها. وتسأل ما إذا كانت القافلة ترحِّب بهذا النوع من الأدب.
وجوابنا هو: طبعاً، إذا كانت هذه الكتابات تنسجم مع المعايير الصحافية في القافلة. ولبحث الأمر، نرجو إطلاعنا على عيِّنات من هذه الكتابة. فباب “عين وعدسة” الجديد هو لهذه الفئة من الكتابات.
وجاءنا من القارئ أحمد مصطفى، من مصر، استفسار يستحق الإجابة عنه، لأن كثيرين في الوطن العربي يطرحون السؤال نفسه، وهو حول مجانية الاشتراك في القافلة، وما إذا كانت كذلك في المملكة فقط أم في البلاد العربية أيضاً، وما إذا كان يتوجب عليه تحمل تكلفة البريد.
وللأخ أحمد وكل القرَّاء الشبان حديثي العهد بالقافلة نقول إن أرامكو السعودية تُصدر هذه المجلة ضمن برنامجها لخدمة المجتمع، وهي مجاناً ويسرها أن توصلها إلى أي مشترك مهتم فعلاً بقراءتها أينما كان في العالم.
وجاءنا من ”مجموعة من المعلِّمين” أنهم يتابعون “باهتمام بالغ هذه المجلة الشاملة في جميع جوانبها، والتي أصبحت جزءاً من مكون ثقافتنا الإعلامية”، حسبما جاء في الرسالة. ويطلبون قبولهم كمشتركين جدد. والمعلِّمون هم: عبدالله علي السلمان، وحسين محمد البومن من مدرسة ضمرة الجهني الابتدائية في الأحساء، وعباس محمد الشويش، وحسين علي السلمان، وعبدالله المحمد الصالح، وعبدالله حبيب المويل من مدرسة الشعبة المتوسطة في الأحساء، وعبدالرزاق ناصر الناظري من مدرسة العرامية بالعمران، ونورا سعيد الجعفري من المبرز. ويسر القافلة أن ترحِّب بهم وبمثل هذا الاهتمام بها الذي يبديه المعلمون والمعلمات. وتأمل أن يجدوا في هذا العدد ما يوثِّق العلاقة بين المجلة والمعلمين أكثر فأكثر.
وتلقَّت القافلة طلبات اشتراك جديد من كل من:
عثمان أحمد عبدالحميد من مكة المكرمة، وصالح مهدي عبدالله بن عبدي من الجبيل، ومدرسة القيروان الابتدائية من حائل، وعبدالهادي البريه من الأحساء، وعلي أحمد الغراش من الأحساء، وباهي ياسين بن محمد من الجزائر، وعبدالعزيز بن عبدالرحمن المنقاش من جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، وسليمان علي آل خالد من الباحة.
وأحلنا عناوينهم إلى قسم الاشتراكات.
الدكتور محمد سعيد مجلد من جدة، والدكتور عادل زيادات عميد كلية الصحافة والإعلام في جامعة الزرقاء في الأردن، وممدوح مسامح من الأردن، طلبوا تغيير عناوينهم البريدية.
وقد أحالت القافلة عناوينهم الجديدة إلى قسم الاشتراكات.
أما الدكتور خالد سعيد النجار فكتب يقول: “جفَّ حلقي مع إدارة المجلة لتغيير عنواني البريدي، لكن دون جدوى” وفوجئ بوصول أحد الأعداد إلى عنوانه القديم.
والقافلة إذ تأسف للخطأ الذي وقع، تعد الدكتور النجار بمعالجة الأمر كما يريد.