مع القراء

مع القرَّاء

89جاءنا من القارئ سليمان موسى من جدة تعليقاً على ملف الفندق الذي نشرته القافلة في عددها لشهري يوليو / أغسطس، ومما جاء فيه: «يا ليت الملف تطرَّق بتفصيل أكبر إلى الوظائف والمهن الفندقية، ليعرف الجيل الصاعد أن العمل في القطاع الفندقي ليس وضيعاً كما يمكن أن يعتقد بعضهم، حتى في مجال الخدمة التي أشرتم إلى أنها صارت تتطلَّب سنوات أربع من الدراسة في المدارس المتخصصة. فقد آن الأوان لأن نتخلص من النظرة البائدة إلى بعض المهن بأنها غير لائقة. خاصة أن القطاع الفندقي في بلادنا ضخم للغاية، ويمكنه أن يشكِّل مجال عمل لآلاف الشبان السعوديين».

ونحن، مع تقديرنا لهذا الرأي السليم، نقول للأخ سليمان إن الملف المذكور تطرَّق إلى هذا الجانب في بعض المواضع وبالقدر الذي يتيحه المجال. فأحياناً، قد يكون الهمس بالموضوع أبلغ أثراً من الخطاب المباشر.

ومن عمَّان كتبت رقية العلمي تقول: «اليوم كنت في مكتبة كلية وادي السير، وهي مركز تدريب مهني تابع لوكالة الغوث الدولية (الأونروا) في عمَّان – الأردن، ووقعت بين يدي أعداد من مجلة «القافلة»، التي لم أطلع عليها من قبل. وقد أعجبت بها، وبشكل خاص بملفاتها، مثل ملف الفندق.

ومن القصيم كتب علي عبدالرحمن القزلان: «أنا من المعجبين بمجلتكم الثقافية الغرَّاء وبما تقوم به من دور كبير في نشر الثقافة وتوعية المجتمع، انطلاقاً من الدور الريادي الذي تقوم به شركتنا الرائدة في جميع المجالات، ومن ضمنها الخدمات التي تقدِّمها في إطار مسؤوليتها الاجتماعية. فلكم جزيل الشكر والامتنان». ويطلب الأخ علي في رسالته إضافته إلى قائمة المشتركين، الأمر الذي يسرنا أن نلبيه.

Screen Shot 2015-10-10 at 8.57.45 PMومن القصيم أيضاً كتب الدكتور عبدالعزيز عبدالله عبدالخالق: «يطيب لي أن أعبِّر عن خالص سعادتي وتقديري للجهد المبذول من قبل أعضاء هيئة التحرير في مجلة «القافلة» المرموقة (مجلة كل مثقف عربي). فقد اطلعت صدفة على العدد الأخير منها عن طريق بعض زملاء العمل، وسرَّني ما وجدت من تنوع في الطرح ودقة في الاختيار، وتغطية للموضوعات بأسلوب راقٍ (دون إطناب ممل أو إيجاز مخل)، فضلاً عن الإخراج الفني المتميز والطباعة الفاخرة. كل هذا جعل منها منظومة ثقافية شاملة، وليس فقط مجرد مجلة. سائلاً المولى لكم شخصياً ولكل القائمين عليها مزيداً من التقدُّم لخدمة القرَّاء».

ونحن يا دكتور عبدالعزيز نفخر بمثل هذه العاطفة التي تكنونها للقافلة، ويسرنا إدراج اسمكم الكريم على قائمة المشتركين، آملين أن تصلكم أعدادها تباعاً إن شاء الله.

وجاءنا من أمير عبدالله المدن من القطيف: «كنت أعمل قبل التقاعد مديراً لإحدى دوائر الخطوط السعودية بالمنطقة الشرقية، وكنا نحصل على المطبوعات اليومية والشهرية الصادرة في المنطقة، ومن ضمنها مجلة «القافلة» التي فقدتُ شخصياً متعة قراءتها آنذاك. ولكن، صدفة، كنت في أحد المكاتب الخاصة مؤخراً حيث رأيت أحد أعداد المجلة التي تغيَّرت شكلاً ومضموناً، وهذا بكل تأكيد وراءه جهد القائمين عليها ورئيس تحريرها. فأود الآن معاودة الحصول عليها». ولك يا أخ أمير ما تريد.

وأبدى بسكمار التهامي في رسالته الإلكترونية حرصه على تسلُّم المجلة الورقية، لأنه يفضلها على الإلكترونية. ويطلب بعض الأعداد القديمة التي يؤسفنا أن نبلغه بأنها لم تعد متوافرة لدينا للتوزيع.

ردود خاصة
• الأديب صباح محسن الجاسم من بابل في العراق، وصلتنا رسالتك الرقيقة وتمنياتك بحلول عيد الأضحى المبارك، أعاده الله عليك وعلى الجميع بالخير واليُمن والبركة.
• المهندس خالد العنانزة، فكرة الموضوع تبدو جيدة، ولكن نأمل ألَّا تكون شديدة التخصص. نرجو مزيداً من الإيضاح حول المحتوى لإعطاء الموافقة النهائية عليها.
• الأديب ملاك ميخائيل شنودة، الإسكندرية، وصلتنا التهنئة. نشكرك عليها، ونقلنا تحياتك إلى أسرة التحرير.
• الأخ عادل عبدالله البشراوي، نرجو إرسال مزيد من التفاصيل والعناوين المقترحة لكي نتمكن من إبداء الرأي.
• الأخ محمد فرج أحمد، ليبيا، إذا استؤنفت حركة الطيران والبريد إلى ليبيا، ونرجو أن يحصل ذلك قريباً، فستصلك أعداد المجلة بإذن الله.

أضف تعليق

التعليقات

صالح عيدروس علي

السلام عليكم ورحمة اللة وبركاتة سبق ان بعثت لكم العديد من طلبات الاشتراك بمجلة القافلة منذ العام 2014مولم تصلني اي اعداد منذ ذلك الوقت املا تلبية طلبي وادراج اسمي في قائمةالمشتركين وافادتي .