“لكل أناس في بعيرهم خبر”، هكذا يقول المثل. ولم تكن تسمية عام 2024م عامًا للإبل، إلا انعكاسًا لتقدير المملكة للقيمة الثقافية الفريدة لهذا الكائن الذكي، رفيق حياة الإنسان في الجزيرة العربية وساكن خياله منذ فجر التاريخ، كما تدلّ على ذلك الرسوم الصخرية للإبل في حِمى نجران.
الغلاف: فريق القافلة
لقراءة “عين وعدسة”: 6400 نقش ورسم في حِمى نجران – مجلة القافلة (qafilah.com)
تصفح نسخة البي دي إف (PDF) من العدد 706 (سبتمبر– أكتوبر 2024):
https://qafilah.com/wp-content/uploads/2024/09/Qafilah_Issue_706_WEB.pdf
اترك تعليقاً